Indicators on تأثير الألوان على الذاكرة You Should Know
Indicators on تأثير الألوان على الذاكرة You Should Know
Blog Article
الألوان ليست فقط تساعد في تمييز الشعار، بل تجعل العلامة التجارية أكثر تذكرًا.
قد تفضل الشركات الناشئة والمتاجر الصغيرة استخدام درجات الألوان الدافئة لجذب العملاء وإضفاء شعور بالانتماء والثقة.
الذاكرة قصيرة المدى: وهي الذاكرة التي تحتفظ بكمية محدودة من المعلومات، ويمكن الوصول إليها مؤقتًا.
يمكن أن يؤثر السياق الذي سيتم فيه استخدام التصميم الجرافيكي الخاص بك أيضًا على اختيارات الألوان. على سبيل المثال:
يُعتبر اللون الأزرق من أكثر الألوان شعبيةً وانتشاراً في العالم، فهو يعبر عن الاستقرار، والأمان، والثقة، وقد يدل أحياناً على مشاعر البرود، والعزلة، والحزن، وهناك من استعمل هذا اللون في المكاتب والمؤسسات لزيادة مردودية إنتاج الموظفين، كما تستخدمه مكاتب الخدمات التسويقية في إعلاناتها المختلفة، ويُعتبر الأزرق لوناً مهدئاً لنبضات القلب وخافضاً لدرجة حرارة الجسم، ويُعطي إحساساً بالرحابة، والسعة في التواصل مع الآخرين، كما يظهر دوره كمهدئ لعمل الدماغ والعقل.[٣]
باستخدام الألوان المميزة للعلامة التجارية، يمكن للشركات أن تخلق هوية فريدة تجذب الانتباه وتساعد في بناء تمييز مرئي قوي.
تشمل الأفكار والمواقف والعواطف المرتبطة باللون الأحمر ما يلي:
يُعتبر علم النفس اللوني من الميادين الحديثة للعلوم النفسية، إلّا أنّه لم يحظى بالاهتمام الكافي من الناحية النظرية والتجريبية حتّى هذا الوقت، حيث إنّ تأثيرات الألوان على الأداء النفسي، والتصوّرات الذاتية كان موضوعاً مهمّاً في مجالات التسويق، والإعلان، والفنون، والتصاميم، فظهرت هناك العديد من الدراسات التي قام بها علماء النفس للبحث في مدى تأثير الألوان على المشاعر والمزاج والأنماط السلوكية العامة، وبشكلٍ عام فقد وُجدت بعض المعايير العالمية لدلالات الألوان وفقاً لتصنيفات درجاتها بالنظر إلى سلّم ألوان الطيف وطبقاته، فهناك ما يُدعى بالمنطقة الحمراء؛ وهي المنطقة الدافئة التي تحتوي على كلّ من اللون الأحمر، والأصفر، والبرتقالي، وهناك أيضاً ما يدعى بالمنطقة الزرقاء الباردة؛ وهي تحتوي على الأزرق، والأخضر، والبنفسجي.[١٢]
الذاكرة اللفظية: وهي الذاكرة التي تمكننا من تذكر الكلمات التي نراها أو نسمعها واستدعائها.
ومن المثير للاهتمام أن اللون الأصفر يرتبط أيضًا بالخوف والجبن والمرض.
الألوان المشفرة تقدم الوضوح والتركيز، بينما تُعتبر الألوان الباهتة مثالية للخلفيات أو التكميليات التي تبرز العناصر الأساسية بشكل جمالي وغير مزعج.
وبالتالي، فاستخدام الألوان في الكتابة، يساهم في إنعاش الجهة اليمنى من الدماغ، واستغلال هذا الأخير بجهتيه نور الإمارات في المذاكرة بدل الاقتصار على الجهة اليسرى فقط.
في عملية اختيار قيم الصبغية للشعار، التوازن هو المفتاح. يجب أن تكون القيم الصبغية متناسقة ومتوازنة لضمان تصميم جمالي ومتناغم.
المقال السابق: تقنيات كتابة محتوى فعّال يجعلك مميزًا في سوق العمل